باعتبارها الشركة الوطنية العمانية لاستكشاف وإنتاج النفط والغاز، يسعدنا في OQEP أن نعلن عن علامة تجارية مميزة تجسد التزام الشركة بالنمو المستدام والتقدم الاقتصادي والبيئي والاجتماعي لسلطنة عمان. تم إنشاء الهوية البصرية للشركة بالتعاون الوثيق بين الشركة وشركائها، وسوف تعمل على تعزيز مكانة OQEP كشركة رائدة في الصناعة على المستوى المحلي والعالمي.
يتميز الشعار الجديد لشركة OQEP بطباعة واضحة وحديثة ويتضمن شعار الشركة الأم OQ Group – شركة الطاقة المتكاملة العالمية – بينما تؤسس الحروف الإبداعية هوية مميزة لشركة OQEP باعتبارها وحدة الاستكشاف والإنتاج المخصصة لها. تجمع لوحة ألوان الشركة بين اللون البرتقالي، الذي يرمز إلى الطاقة والحماس والإبداع وتكريمًا لإرث OQEP كجزء من OQ، والأزرق، الذي يمثل الثقة والموثوقية والاحتراف – القيم التي تكمن في قلب عمليات OQEP.
وعلق أحمد الأزكاوي، الرئيس التنفيذي لشركة OQEP، قائلاً: “يمثل اليوم معلمًا مهمًا في رحلة OQEP حيث نؤكد على رؤيتنا الاستراتيجية لدفع الاستثمار والنمو وخلق القيمة في عُمان. من خلال سجلنا الحافل في توفير الطاقة بأسعار معقولة وسمعتنا كشريك موثوق به لشركات الطاقة الدولية، تساعد OQEP في وضع عُمان كوجهة استثمارية جذابة على نطاق عالمي – تجسد هذه العلامة التجارية الجديدة بشكل أكثر إخلاصًا الطموح والالتزام الذي يحدد أعمالنا وتمكننا من تحقيق هذا الهدف “.
وأضاف سعيد الهاشمي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والتكنولوجيا والثقافة في شركة عمان للإنشاءات البترولية المحدودة: “إن إطلاق الهوية التجارية الجديدة للشركة هو جزء من تطور استراتيجي مهم يهدف إلى تسريع نمونا وتقدمنا نحو أهداف الاستدامة وتعزيز الالتزام بتعزيز الأجندة الوطنية العمانية. وتكرم الهوية التجارية الإرث والالتزام بالتميز التشغيلي والابتكار في مجال الطاقة. وقد تم تطويرها بطريقة تضمن تجسيد رؤية وتطلعات جميع أصحاب المصلحة لدينا”.
باعتبارها شركة متخصصة في مجال المنبع تركز حصريًا على استكشاف وحفر واستخراج النفط والغاز، تلعب OQEP دورًا محوريًا في منظومة الطاقة في OQ، أكبر شركة طاقة متكاملة في سلطنة عمان. وبفضل أساسياتها المالية الممتازة وفريق الإدارة الخبير والريادي وشبكتها العالمية الواسعة من شركاء شركات النفط الدولية الرائدة، تلتزم OQEP بتعظيم استخدام موارد الطاقة في سلطنة عمان بطريقة مستدامة لسد الفجوة بين التحول في مجال الطاقة ودفع النمو الاقتصادي في جميع أنحاء السلطنة لصالح مجتمعاتها المحلية.
