By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
موقع بيان العلم
Notification
Personalize
موقع بيان العلمموقع بيان العلم
0
Font ResizerAa
Search

Top Stories

Explore the latest updated news!

في مستوى مخجل للعماني فوز البحرين على عمان في كأس الخليج للشباب

توضيح من المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط حول مقطع فيديو من احد المدارس

توضيح من المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط حول مقطع فيديو من احد المدارس

طائرة إخلاء طبي تنقل مواطنة سعودية من مصر لاستكمال علاجها بالمملكة

طائرة إخلاء طبي تنقل مواطنة سعودية من مصر لاستكمال علاجها بالمملكة

Stay Connected

Find us on socials
248.1kFollowersLike
61.1kFollowersFollow
165kSubscribersSubscribe
Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress

Home - جغرافيا - مكونات الغلاف المائي ومشكلاته

جغرافيا

مكونات الغلاف المائي ومشكلاته

bayanelm
Last updated: 19 يونيو، 2024 12:35 م
By bayanelm
لا توجد تعليقات
Share
SHARE

مكونات الغلاف المائي ومشكلاته

  • ماذا يُقْصَدُ بالغلافِ المائيِّ؟
  • ما أهميةُ الغلافِ المائئِ؟
  • ما المشكلاتُ التي يعانيها الغلافُ المائيُّ؟

يغطَّي الماءُ ٧١٪ منَ الكرةِ الأرضيَّةِ، في حينٍ يغطِّي اليابش ٢٩٪ منَّها. ويشكِّلُ الماءُ المالحُ ٩٧٪ من الماءِ في الكرةِ الأرضيةِ، بينما يشكُّلُ الماءَ العذبَ ٣٪ فقط. ويظهرُ ٧٩٪ منَ الماءِ العذب في الكرةِ الأرضيةِ على شكلِ جليدِ في المحيطِ المتجمِّدِ الشماليِّ والقارّةِ المتجمِّدَةِ الجنوبيةِ والمرتفعاتِ العاليةِ، و٢٠٪ منها على شكلٍ مياهٍِ جوفيةٍ، و١٪ فقط من المياهِ العذبةِ تظهرُ على سطحِ الأرضِ كأنهارٍ وبحيرات، أو تظهرُ في الجوَّ على شكلِ بخارِ ماءٍ.

الغلافُ المائيُّ : هو الغلافُ الذي يشملُ الماءَ في حالاتِهِ الثلاثِ:

الغازيةِ والسائلةِ والصلبةِ.

يعملُ الغلافُ المائيُّ كمُنَظَّم رِئيسي لدرجةِ الحرارةِ على سطحِ الأرضِ، ولولا هذا التنظيمُ لكانَ هناكَ تطرُّفِ في درجاتِ الحرارةِ في جهاتٍ عديدةٍ مِنَ الأرضِ، إذْ تعملُ المسطَّحاتُ المائيةُ على امتصاصِ كميَّاتٍ كبيرةٍ منَ الحرارةِ الواصلةِ منَ الشَّمسِ، دونَ أنْ ترتَفِعَ درجةُ حرارةِ المياهِ ارتفاعا كبيرًا .

أ – أنَّ المياهَ العذبةَ الطبيعيةَ المتوفرةَ في العالِم هيَ: المياهُ الجوفيةُ والمياهُ السطحيةُ والمياهُ المختزنةُ كجليدٍ.
ب- أنَّ المياهَ الأُخرى المتاحةَ هيَ تلكَ التي يُمكنُ الحصولُ عليها من تحليةِ مياهِ البحرِ وتحليةِ المياهِ الجوفيةِ المالحةِ ، والمياهِ المعالَجةِ.

تقومُ المياهُ على سطحِ الأرضِ بدورةٍ مُغْلَقةٍ تُسمَّ (الدورةَ المائيةَ)، إذْ تعملُ أشعةُ الشمسِ على تسخينِ قسم كبيرِ مِنْ مياهِ البحارِ والمحيطاتِ فيتصاعدُ إلى أعلى على شكلِ بخارٍ في الجوَّ فيبردُ تدريجيًا ثمَّ يتكاثفُ على شكلِ ذراتٍ صغيرةٍ مكوَّنةَ الغيومَ. وعندما يزيدُ حجمُ ذراتِ الماءِ في السُحبِ، تنزلُ على شَكلِ أمطارٍ أو ثلوجٍ أو بَرَدٍ ، ويجري قسمٌ منَّها إلى الأنهارِ
والبحارِ والمحيطاتِ فتُسَّمى المياهَ السطحيةَ، في حينٍ يتسربُ القسمُ الآخرُ إلى باطنِ الأرضِ ليشكِّلَ المياهَ الجوفيةَ.

بالنظرِ إلى (شكلِ ٣٠)، يُلاحَظُ أنَّ توزيعَ اليابسِ والماءِ غيرُ منتظمٍ في نصفي الكرةِ الأرضيةِ الشماليِّ والجنوبيِّ، ففي نصفِ الكرةِ الجنوبيِّ تزيدُ نسبةُ المسطَّحاتِ المائيةِ عن مساحةِ اليابسةِ والعكسُ صحيحٌ في النصفِ الشماليِّ.

تتعرَّضُ المياهُ السطحيةُ إلى العديدِ منْ مصادرِ التلوُّثِ الناتجِ عنِ الإنسانِ وأَنشِطَتِهِ المختلفةِ. ويُمكنُ تصنيفُ هذا التلوثِ كما يلي:
١- التلوّثُ بمياهِ الصرفِ الصحيَّ وما تحتويهِ من نفاياتٍ منزليةٍ سائلةٍ كالزيوتٍ ومساحيقٍ الغسيلِ وغيرِها من الموادَّ الكيميائيةِ.
٢- التلوّثُ بالنفاياتِ المنزليةِ الصلبةِ التي تتألَّفُ مِنْ مادَةِ الورقِ أو علبِ الصفيحِ أو الكرتونِ أو مخلِّفاتِ البناءِ.

٣- التلوُّثُ الناجمُ عنِ الزراعةِ وما يترتُّبُ عليها من اسْتعمالِ للمبيداتِ الحشريةِ والأسمدةِ
العضويةِ والكيماويةِ .

٤- التلوّثُ الناجمُ عنِ الصناعةِ الذي يتمثَّلُ بالمياهِ العادمةِ المحمَّلةِ بالموادِّ الكيماويةِ السامّةِ والزيوتِ، ودخانِ المصانعِ الناجمِ عنْ حرقِ الوقودِ كالنفطِ والفحمِ أو عمليةِ التصنيعِ.
٥- التلوّثُ الناجِمُ عنِ الإشعاعِ الذي ينجمُ عنِ الانفجاراتِ النوويةِ، أوْ عملِ المفاعلاتِ النوويةِ المخصَّصةِ لتوليدِ الطاقةِ .

يؤدّي نموُّ سكانِ المُدنِ والتطورُّ الصناعيُّ والزراعةُ المرويةُ إلى استهلاكِ كميَّاتٍ كبيرةٍ منَ المياهِ التي يتمُّ تأمينُها منَ السدودِ التي أُقيمَتْ على الأنهارِ والأوديةِ، ومنَ المياهِ الجوفيةِ. وقد نجمَ عنْ زيادةِ الضَّخُّ منَ الآبارِ، هبوطُ منسوبِ المياهِ الجوفيةِ
وزيادةُ ملوحتِها. كما تتعرضُ المياهُ الجوفيةُ إلى التلوُّثِ مِنْ خزانات نفاياتِ المدنِ نتيجةَ تسرُّبٍ مياهِ الجريانِ السطحيِّ إلى الأسفلِ في تلكَ المواقعِ، حيث تعمل المياهُ المتسرّبةُ على التقاطِ الملوَّثاتِ منَ النفاياتِ وحمَّلِها معها إلى الخزَّانِ المائيِّ الجوفيِّ فتتلوَّثُ مياهُ الآبارِ (شكل ٣٣).

عندما تهطلُ كمیاتٌ كبيرةٌ منَ الأمطارِ وتذوبُ الثلوجُ في فترةٍ قصيرةٍ، تمتلئُ المجاري النهريةُ بالمياهِ وتفيضُ على الجائبينِ. فإذا كانت الأراضي الواقعةُ على جانبي المجرى النهريِّ مستويةً (أو قليلةَ الميلِ)، فإنَّها تُغْمَرُ بمياهِ الفيضانِ. ويترتّبُ على الفيضاناتِ المدمِّرَةِ خسائرُ في الأرواحِ وتَلَفِ في المحاصيلِ الزراعيةِ والثروةِ الحيوانيةِ، وقَطْعُ طرقِ المواصلاتِ بينَ القرى والمدنِ ، وهدمُ بعضِ المباني. وبعدَ انحسارِ مياهِ الفيضاناتِ تبقَى طبقةٌ مِنَ التربةِ الناعمةِ تُسَمَّى «الطميَّ» وتَعْمَلُ على تجديدِ خصوبةِ التربةِ.

تتعرَّضُ بعضُ المناطقِ في سلطنةِ عُمانَ إلى فيضاناتٍ مدمِّرَةٍ أحيانًا. ويُمكنُ أنْ تكونَ الفيضاناتُ
عنيفةً حتى في الأوديةِ الصغيرةِ . ويتوقفُ عُنْفُ الفيضانِ على عدَّةِ عواملَ منْها:

  • قوَّةُ الأعاصيرِ التي تتعرضُ لها السلطنةُ والأمطارُ الغزيرةُ المرافقةُ لها والتي تسقطُ في فترةٍ قصيرةٍ . شدُّةُ ميلِ السفوحِ الجبليةِ.
  • قلَّةُ تسرّبٍ مياهِ الأمطارِ في الصخورِ والتربةِ.
  • ضيقُ مجارى الأوديةِ التي تنحدرُ مِنَ السلاسلِ الجبليةِ .
    ويبيِّنُ الشكلُ (٣٦) بعضَ آثارِ الدمارِ الذي ترتَّبَ على فيضانِ صحارَ في عامِ ١٩٨٨م.

وقدْ قامتْ الجهاتُ المختصةُ بدراسةِ مشكلةِ الفيضاناتِ في السلطنةِ ، وأَنشأَتْ خرائطَ تبيّنُ الأراضيّ التي يُمكنُ أنْ تتأثَّرَ
بالفيضاناتِ لعددٍ منَ المحافظاتِ والولاياتِ مثلِ : صحارَ، وبخا، والبريميّ، ودبا، ومدحا، ومسقطَ، ونزوى، وصلالةَ. ويبيِّنُ الشكلُ (٣٧) جزءًا من خريطةِ أخطارٍ الفيضاناتِ في ولايةِ صحارَ في محافظةِ شمال الباطنةِ .

تفيدُ الخرائطُ التي تبيَّنُ درجةَ تعرُّضِ الأراضي لأخطارِ الفيضاناتِ ، الجهاتِ الحكوميةَ المسؤولةَ عنِ المدنِ والقرى في تفادي إنشاءِ المباني والطرقِ والمشاريعِ الزراعيةِ في الأراضي التي تتعرّضُ للفيضاناتِ الخطرةِ ، وتوجيهِ العمرانِ إلى الأراضي التي لا تتأثَّرُ بالفيضاناتِ .

تقومُ معظمُ الدولِ ببناءِ السدودِ على الأنهارِ الكُبرى والأوديةِ وبخاصةٍ في المناطقِ الجبليةِ. ويهدفُ بناءُ السدودِ إلى حجزِ كمياتٍ كبيرةٍ من المياهِ للاستفادةِ منها في أغراض مختلفةٍ مثل ريِّ المزروعاتِ والشرپ.

ما هو السد

السدُّ: هو بناءٌ هندسيٌّ يقامُ على مَجَّرى مائيٍّ بهدفِ حجزِ المياهِ للاستفادةِ منها في أغراضٍ متعددةٍ .

Visited 115 times, 1 visit(s) today

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Share This Article
Facebook Copy Link Print
لا توجد تعليقات لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Related Stories

Uncover the stories that related to the post!
التعرية البحرية
جغرافيا

التعرية البحرية

مُكوّناتُ الغلافِ الحيويِّ وأهميتُهُ
جغرافيا

مُكوّناتُ الغلافِ الحيويِّ وأهميتُهُ

الانفجار السكاني
جغرافيا

الانفجار السكاني

الموارد المعدنية وادارتها
جغرافيا

الموارد المعدنية وادارتها

1
نماذج من الاساليب الحديثة في الزراعة المستدامة
جغرافيا

نماذج من الاساليب الحديثة في الزراعة المستدامة

الاقتصاد والموارد البشرية
جغرافيا

الاقتصاد والموارد البشرية

السياحة المفهوم والأهمية
اقتصادجغرافيا

السياحة المفهوم والأهمية

المدونة العالمية لأخلاقيات السياحة (Global Code of Ethics for Tourism)
جغرافيااقتصاد

المدونة العالمية لأخلاقيات السياحة (Global Code of Ethics for Tourism)

Show More
موقع بيان العلم
Ready for Core Web Vitals, Support for Elementor, With 1000+ Options Allows to Create Any Imaginable Website. It is the Perfect Choice for Professional Publishers.
[mc4wp_form]
  • Categories:
  • Fashion
  • Travel
  • Sport
  • Adverts

Quick Links

About US

Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress
موقع بيان العلمموقع بيان العلم
جميع الحقوق محفوظة لموقع بيان العلم
Welcome Back!

Sign in to your account

كلمة المستخدم او البريد الالكتروني
Password

هل نسيت كلمة المرور؟

%d