By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
موقع بيان العلم
Notification
Personalize
موقع بيان العلمموقع بيان العلم
0
Font ResizerAa
Search

Top Stories

Explore the latest updated news!
موقع وزارة العمل في سلطنة عُمان: بوابتك إلى خدمات القوى العاملة والتنظيم المهني

موقع وزارة العمل في سلطنة عُمان: بوابتك إلى خدمات القوى العاملة والتنظيم المهني

تجربة شخص ربح من بيع كتاب الكتروني بدأ بتوزيعه مجانا

تجربة شخص ربح من بيع كتاب الكتروني بدأ بتوزيعه مجانا

4 مواقع تدفع لك 100 دولار أو أكثر مقابل كل مقال (بناءً على تجربة حقيقية)

4 مواقع تدفع لك 100 دولار أو أكثر مقابل كل مقال (بناءً على تجربة حقيقية)

Stay Connected

Find us on socials
248.1kFollowersLike
61.1kFollowersFollow
165kSubscribersSubscribe
Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress

Home - تاريخ - مملكة حمير

تاريخ

مملكة حمير

bayanelm
Last updated: 28 يناير، 2025 7:08 ص
By bayanelm
لا توجد تعليقات
Share
SHARE

مملكة حمير

مملكة حمير هي إحدى الممالك اليمنية القديمة التي نشأت في ظفار يريم وتمكنت من توحيد اليمن بعد أن قضت على الممالك الأربعة السابقة مثل مملكة سبأ وذو ريدان وحضرموت ويمنت. تُعتبر مملكة حمير آخر الممالك اليمنية قبل الإسلام، وكانت في وقتها صاحبة علاقة وثيقة بمملكة كندة من خلال تحالف استمر منذ القرن الثاني قبل الميلاد. على الرغم من أن المصادر التاريخية عن مملكة حمير قليلة، إلا أن المكتشفات الأثرية الحديثة أعادت كتابة تاريخ هذه المملكة بشكل أكثر دقة.

Contents
مملكة حميرالأصول والمصادرتاريخ مملكة حميرالديناللغة والكتاباتالاقتصادالسقوط والاندثارالخلاصة

الأصول والمصادر

نشأت مملكة حمير من قبائل سبئية كانت تُقيم في مناطق مثل ريمة وتعز وإب وذمار، وقد كانت عاصمتهم في ظفار يريم التي تقع في محافظة إب في اليمن. كان الحميريون في البداية وثنيين ثم تحولوا إلى الديانة اليهودية، قبل أن يعتنقوا الإسلام في القرن السابع الميلادي. وأحد أهم الأسباب التي جعلت الحميريين يتفوقون على الممالك الأخرى هو قدرتهم على توحيد المناطق المختلفة في اليمن تحت سلطة مركزية، بعد أن كانت السلطة في مملكة سبأ قد تدهورت بسبب ضعفها، وظهور الأقيال الإقطاعيين الذين سيطروا على العديد من المناطق.

تاريخ مملكة حمير

ظهرت مملكة حمير في حوالي عام 110 قبل الميلاد في فترة اضطراب تاريخي في اليمن، حيث بدأ الأقيال الإقطاعيون في الصعود بعد تراجع هيمنة مملكة سبأ على التجارة البحرية في البحر الأحمر. تمكنت مملكة حمير من القضاء على ممالك اليمن الأربعة وضم أراضيها وقبائلها في دولة واحدة.

يعود أصل الحميريين إلى قبائل سبئية كانت تعتبر نفسها متحالفة مع قبائل مملكة قتبان. وفقًا للنصوص الحميرية القديمة، فإن الحميريين كانوا شعبًا كبيرًا على صلات حسنة مع الإمبراطورية الرومانية، ولقد شهدت فترات متعددة من النزاع الداخلي بين القبائل الحميرية التي قسمت المملكة إلى عدة سلالات ملكية. في نهاية المطاف، بسط الحميريون سلطتهم في عام 275 ميلادي بقيادة الملك شمر يهرعش، الذي وحد اليمن لأول مرة تحت سلطة مركزية.

الدين

في البداية، كان الحميريون يعبدون الأوثان، ولكنهم فيما بعد تحولوا إلى التوحيد وعبدوا إلهًا واحدًا يُدعى “الرحمن”. ومع مرور الوقت، تبنوا الديانة اليهودية، وكانوا يتبعون في ذلك الإله ذاته الذي كان يُعبَد من قبل اليهود في مناطق أخرى. في العصر النبوي، كان الحميريون قد تحولوا إلى اليهودية، مما سهل عليهم قبول الإسلام في وقت لاحق.

اللغة والكتابات

كانت الكتابات الحميرية تُكتب بخط المسند الذي يُعتبر من أقدم أشكال الكتابة في المنطقة. هذه الكتابات توفر لنا رؤى عن تاريخ الحميريين ومعاركهم وشؤونهم اليومية. أهم النصوص الحميرية التي تم اكتشافها تشمل نقوشًا تتعلق بالملك يوسف أسأر يثأر، الذي كان يُلقب بملك كل الشعوب. هذه النقوش توثق معركة كبيرة ضد الأحباش، حيث قتل الملك يوسف أكثر من 12,500 من الجنود الأحباش، وأسر 11,000 آخرين، كما غنم العديد من الإبل والبقر.

الاقتصاد

كان الاقتصاد الحميري يعتمد بشكل أساسي على الزراعة والتجارة، خصوصًا تجارة البخور واللبان والصمغ. كانت الحميريون يُعتَبرون من تجار المنطقة المهمين، وقد أقاموا العديد من السدود لترشيد المياه واستخدامها في الزراعة، بما في ذلك ترميمهم لسد مأرب القديم الذي كان يُعدّ من أعظم المعالم الهندسية في ذلك الزمن.

السقوط والاندثار

مملكة حمير شهدت فترة من الضعف في بداية القرن السادس الميلادي، حيث بدأ الأقيال يستقلون عن الملك المركزي ويخوضون حروبًا ضد بعضهم البعض. وفي نهاية المطاف، وقعت المملكة في صراعات داخلية وخارجية أدت إلى سقوطها في عام 525 ميلادي على يد الأحباش الذين استولوا على اليمن.

الخلاصة

على الرغم من قلة المصادر التاريخية التي تتناول مملكة حمير، فإن الاكتشافات الأثرية الحديثة تُظهر أن الحميريين كانوا قوة سياسية ودينية في اليمن القديم. من خلال تعزيز التجارة والزراعة والتحول الديني من الوثنية إلى اليهودية، تمكن الحميريون من ترك بصمة تاريخية كبيرة في تاريخ اليمن القديم والمنطقة بشكل عام.

Visited 32 times, 1 visit(s) today

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
Share This Article
Facebook Copy Link Print
لا توجد تعليقات لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Related Stories

Uncover the stories that related to the post!
عمان بين القرنين الثاني والسادس الهجريين
عمانتاريخ

عمان بين القرنين الثاني والسادس الهجريين

النظم الادارية والعسكرية في الحضارة الاسلامية
تاريخ

النظم الادارية والعسكرية في الحضارة الاسلامية

جان فان إيك: عبقري الرسم في عصر النهضة
تاريخ

جان فان إيك: عبقري الرسم في عصر النهضة

رع إله الشمس في الديانة المصرية القديمة
تاريخ

رع إله الشمس في الديانة المصرية القديمة

شخصيات عمانية في عهد الرسول محمد
تاريخ

شخصيات عمانية في عهد الرسول محمد

مملكة دعمت: مملكة قديمة في تاريخ أفريقيا والقرن الأفريقي
تاريخ

مملكة دعمت: مملكة قديمة في تاريخ أفريقيا والقرن الأفريقي

مدينة بيزنطة: تاريخها، تطورها، ورمزها الثقافي
تاريخ

مدينة بيزنطة: تاريخها، تطورها، ورمزها الثقافي

الدولة الرستمية في المغرب الاوسط (160-296 هجري-776-908 ميلادي)
تاريخ

الدولة الرستمية في المغرب الاوسط (160-296 هجري-776-908 ميلادي)

Show More
موقع بيان العلم
Ready for Core Web Vitals, Support for Elementor, With 1000+ Options Allows to Create Any Imaginable Website. It is the Perfect Choice for Professional Publishers.
[mc4wp_form]
  • Categories:
  • Fashion
  • Travel
  • Sport
  • Adverts

Quick Links

About US

Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress
موقع بيان العلمموقع بيان العلم
جميع الحقوق محفوظة لموقع بيان العلم
Welcome Back!

Sign in to your account

كلمة المستخدم او البريد الالكتروني
Password

هل نسيت كلمة المرور؟

%d